حَسَبَ
كُتَيِّبٍ
تَعْرِيفِيٍّ لِلْمَتْحَفِ فَإِنَّ
الْمَعْرُوضَاتِ
وَرَدَتْ لِلْمُتْحَفِ الْإِسْلَامِيِّ مِنْ هَدَايَا وَ
تَبَرُّعَاتِ
السَّلَاطِينِ الْمُسْلِمِينَ، وَمِنْ بَقَايَا التَّرْمِيمَاتِ الَّتِي جَرَتْ عَلَى الْمَسْجِدِ
الْأَقْصَى
الْمُبَارَكِ عَبْرَ
الْعُصُورِ
الْإِسْلَامِيَّةِ الْمُتَعَاقِبَةِ.