يَسْتَغِلُّ الْمُسْلِمُونَ  
                                    
                                        مُنَاسَبَةَ 
                                    
                                 
                                   الْعِيدِ لإِحْيَاءِ صِلَةِ  
                                    
                                        الرَّحِمِ 
                                    
                                 
                                   وَزِيَارَةِ الْأَهْلِ وَالْأَقَارِبِ، وَ  
                                    
                                        تَجْدِيدِ 
                                    
                                 
                                   الْعَلَاقَاتِ بَيْنَ الْمَعَارِفِ وَالْأَصْدِقَاءِ. كَمَا يُعَدُّ فُرْصَةً مُنَاسِبَةً  
                                    
                                        لِإِصْلَاحِ 
                                    
                                 
                                   ذَاتِ الْبَيْنِ بَيْنَ  
                                    
                                        الْمُتَخَاصِمِينَ
                                    
                                 
                                   .