مَوْسِمُ مَا بَعْدَ
الْمَطَرِ
هُوَ الْوَقْتُ الْأَجْمَلُ فِي إِثْيُوبِيَا، فَبِالْإضَافَةِ إِلَى جَمَالِ الطَّقْسِ وَاعْتِدَالِهِ، فَإِنَّ
زُهورَ
أَدي أَبَابَا الصَّفْرَاءَ الَّتِي
تَنْبُتُ
طَبِيعِيًّا هِي
السِّمَةُ
الْأَبْرَزُ لِهَذَا الْفَصْلِ؛ حَيْثُ تَتَوَشَّحُ كَثِيرٌ مِنَ
الْهِضَابِ
وَالتِّلَالِ فِي إِثْيُوبِيَا بِاللَّوْنِ الْأَصْفَرِ الَّذِي يَعْتَبِرُهُ الْإِثْيُوبِيُّونَ رَمْزًا لِلسَّلَامِ وَالْأَمَلِ وَالْحُبِّ.