الْإِتْقَانُ وَالْحِرَفِيَّةُ الْعَالِيَةُ جَعَلَا مِن
اللُّبْنَانِيِّينَ
رُوَّادًا فِي مَجَالِ صِنَاعَةِ
الْمُجَوْهَرَاتِ
، لَكِنَّ هَذَا الْقِطَاعَ بَدَأَ يُعَانِي مِنْ تَرَاجُعِ
الصَّادِرَاتِ
لِأَسْبَابٍ مُتَعَدِّدَةٍ مِنْ بَيْنِهَا
الْأَزَمَاتُ
الْمَالِيَّةُ وَالضَّرَائِبُ الْبَاهِظَةُ، كَمَا يَقُولُ
الْعَامِلُونَ
فِي هَذَا الْمَجَالِ.