مِنْ أَخْطَرِ
الْعَلَامَاتِ
الَّتِي يَجِبُ أنْ
تَتَخَلَّصَ
مِنْهَا لِتُصْبِحَ ثَرِيًّا الِاعْتِقَادُ أَنَّ الْجِدَّ وَ
الِاجْتِهَادَ
وَالْعَمَلَ لِسَاعَاتٍ طِوَالٍ فَقَطْ
كَفِيلَةٌ
بِجَعْلِكَ غَنِيًّا، وَكَذَلِكَ التَّرْكِيزُ عَلَى
تَوْفِيرِ
النُّقُودِ أَكْثَرَ مِنْ الْبَحْثِ عَنْ زِيَادَةِ
الْمَدْخُولَاتِ
.