اليتيم في
أمَسِّ
الحاجة إلى حنان من حوله ورفقهم به.
ما
أجمل
السماء ونجومها وليلها وقمرها.
لا يمكن لإنسان أن
يوفي
أمه حقها، فهي التي سهرت على تربيته وحرمت نفسها الراحة من أجل راحته.
يرى الكاتب أن الجيل الجديد قد
هضم
حق مصطفى صادق الرافعي ولم يولي كتاباته العناية اللائقة.
رأيت طفلا فقيرا ولسان
حاله
يقول أين المحسنون؟!