مَنْ يَتَحَمَّلُ مَسْؤُولِيَّةَ
تَشْوِيهِ
اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ وَ
تَرَاجُعِ
اسْتِخْدَامِهَا: هَلْ هِيَ الْحُكُومَاتُ أمِ
الْمُؤَسَّسَاتُ
الْعَامِلَةُ أمِ
الْمُجْتَمَعُ
؟ وَهَلْ تَرَى فِي ذَلِكَ
مِسَاسًا
بِالدِّينِ وَالْقَوْمِيَّةِ وَالثَّقَافَةِ، أمْ أنَّهَا
ظَاهِرَةٌ
آنِيَّةٌ تَأْتِي وَتَذُوبُ مَعَ الزَّمَنِ؟