بِلَهْفَةٍ وَ
شَوْقٍ
، انْتَظَرَ الْأَطْفَالُ يَوْمَ
الْعِيدِ
لِتَكْتَمِلَ مَعَهُ فَرْحَتُهُمْ بِارْتِدَاءِ الْجَدِيدِ وَالتَّسْلِيَةِ بِمَا هُوَ مُفِيد. أنْشِطَةٌ مُتَنَوِّعَةٌ تَفَنَّنَتْ فِي تَقْدِيمِهَا
مَنَاطِقُ
مُخْتَلِفَةٌ مِنَ الْعَاصِمَةِ الْقَطَرِيَّةِ الدَّوْحَة، أبْرَزُهَا الْمُجَمَّعَاتُ التِّجَارِيَّةُ الَّتِي
ازْدَحَمَتْ
بِهَا الْعَائِلَاتُ لِقَضَاءِ
أجْمَلِ
الْأَوْقَاتِ.