فِي سِيغِشُوَارَا تَحَوَّلَتْ بُيُوتٌ إلَى
فَنَادِقَ
تَلْبِيَةً لِرَغْبَةِ السُّيَّاحِ فِي تَجْرِبَةِ الْعَيْشِ فِي
أجْوَاءِ
الْمَدِينَةِ التَّارِيخِيَّةِ، وِلِلْحِفَاظِ عَلَى طَابَعِهَا
الْمِعْمَارِيِّ
التَّقْلِيدِيِّ وَحِمَايَتِهِ مِنَ
الانْدِثَارِ
. لَكِنَّ ازْدِيَادَ أعْدَادِ هَذِهِ الْفَنَادِقِ وَاجَهَ كَثِيرًا مِنَ
الانْتِقَادَاتِ
.