يصوّر ابن قتيبة الحالة
السيئة
التي آلت إليها مهنة
الكتابة
في عصره، فينكر على
كُتّاب
زمانه قصور
الهمة
وضعف الثقافة، والفتنة بالملذات والشهوات، والانبهار بالعلوم
العقلية
، والرغبة عن العلوم الجادة والآداب
الراشدة
.
يصوّر ابن قتيبة الحالة
السيئة
التي آلت إليها مهنة
الكتابة
في عصره، فينكر على
كُتّاب
زمانه قصور
الهمة
وضعف الثقافة، والفتنة بالملذات والشهوات، والانبهار بالعلوم
العقلية
، والرغبة عن العلوم الجادة والآداب
الراشدة
.
يصوّر ابن قتيبة الحالة
السيئة
التي آلت إليها مهنة
الكتابة
في عصره، فينكر على
كُتّاب
زمانه قصور
الهمة
وضعف الثقافة، والفتنة بالملذات والشهوات، والانبهار بالعلوم
العقلية
، والرغبة عن العلوم الجادة والآداب
الراشدة
.