كُلَّ هَذِهِ الْأُمُورُ
الْآنَ هِيَ جُزْءٌ مِنْ مُتَطَلَّبَاتِ الْعَمَلِ الْإِعْلَامِيِّ يُمْكِنُ بِاسْتِخْدَامِ
الْحَوْسَبَةِ
السَّحَابِيَّةِ
أَنْ تَتِمَّ فِي
سُهُولَةٍ
وَفِي يُسْرٍ.
وَكَذَلِكَ أَعْتَقِدُ أَنَّ أَكْبَرَ
فُرْصَةٍ
تُوَفِّرُهَا السَّحَابَةُ هِيَ فُرْصَةُ الْمُشَارَكَةِ
وَجَعْلِ النَّاسِ يَتَشَارَكُونَ فِي
صُنْعِ
مُحْتَوًى مُوَحَّدٍ وَلَوْ كَانُوا مِنْ عَلَى
الْبُعْدِ
.