قَالَ مُنْتِجُ الفِيلْمِ إِنَّهُ
يَأْمُلُ
أَنْ يُسْهِمَ الْفِيلْمُ فِي
تَحْرِيك
أُورُوبَّا فِي مَا يَتَعَلَّقُ بِالْأَزْمَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ الَّتِي
يُعَانِي
مِنْهَا اللَّاجِئُونَ السُّورِيُّونَ، وَإنَّ مُشَارَكَةَ الْفِيلْمِ فِي
مِهْرَجَانِ
مَدْرِيدَ سَتُسَهِّلُ
إِسْمَاعَ
الْعَالَمِ لصَرَخَاتِ سُورِيَا الصَّامِتَةِ.