انْطَلَقَتِ
البُطولَةُ
الدّوَليَّةُ الخامِسَةُ لِمُناظَراتِ الجامِعاتِ بِاللُّغَةِ العَرَبيَّةِ في
مَرْكَزِ
قَطَرِ الوَطَنيِّ لِلْمُؤْتَمَراتِ.
سَتَكونُ
الـمُناظَراتُ
فُرْصَةً لِإِعادَةِ النَّبْضِ لِلُغَتِنَا العَرَبيَّةِ.
وَيَجيءُ ذَلِكَ في إِطارِ مَساعي دَوْلَةِ قَطَرَ الـمُتَواصِلَةِ مُنْذُ نَحْوِ عَشْرِ سَنَواتٍ لِإِعادَةِ الِاعْتِبارِ لِلُغَةِ
الضّادِ
، حَيْثُ أَسَّسَتْ هَذا الـمَرْكَزَ الذي يُعَدُّ الأَوَّلَ مِنْ
نَوْعِهِ
في العالَمِ.