ليست
القهوة
التي يقدمها للزبائن هي أفضل ما يمكن أن يعده أحمد المعمري فالفتى ذو الثمانية عشر عاما اضطر للعمل لمساعدة أسرته على مواجهة
ظروف
الحياة القاسية في مدينته تعز التي
ترزح
تحت حرب مدمرة منذ ثلاث سنوات
ينتظر الشاب ب
فارغ
الصبر المساء ليعود إلى مشغله
المتواضع
في بيته وينكب على ابتكار تصميمات بسيطة