قَدْ يَكُونُ الاتِّجَارُ بِالْعَاجِ  
                                    
                                        مُرْبِحًا
                                    
                                 
                                   ، لَكِنَّ الْحُصُولَ عَلَيْهِ يَأْتِي عَلَى  
                                    
                                        حِسَابِ 
                                    
                                 
                                   حَيَاةِ الْحَيَوَانَاتِ، لِذَلِكَ تَشُنُّ الصِّينُ حَمْلَةً على  
                                    
                                        حَظْرِ 
                                    
                                 
                                   التِّجَارَةِ بِأَنْيَابِ الْفِيَلَةِ، وَتَقُومُ سُلْطَاتُ مُحَارَبَةِ  
                                    
                                        التَّهْرِيبِ 
                                    
                                 
                                   بِضَبْطِ وَتَدْمِيرِ  
                                    
                                        شِحْنَاتِ 
                                    
                                 
                                   الْعَاجِ غَيْرِ الْقَانُونِيَّةِ.