أَعْلَنَتْ هَيْئَةُ
السِّكَّةِ
الْحَدِيدِيَّةِ عَنْ تَصَادُمِ قِطَارَيْ
رُكَّابٍ
عِنْدَمَا اصْطَدَمَ قِطَارٌ بِـ
مُؤَخَّرَةِ
آخَرَ قُرْبَ
مَحَطَّةِ
خُورْشِيدَ، كَمَا جَرَى الدَّفْعُ بِسَيَّارَاتِ
الْإِسْعَافِ
فَوْرَ وُقُوعِ الْحَادِثِ لِنَقْلِ
الْمُصَابِينَ
إِلَى المُسْتَشْفَيَاتِ.