تَتَعَلَّمُ فَتَيَاتٌ أفْغَانِيَّاتٌ تَصْمِيمَ
الْبَرْمَجِيَّاتِ
وَالتَّطْبِيقَاتِ، وَقَامَتِ الطَّالِبَاتُ
بمجْهُودٍ
جَمَاعِيٍّ بِتَصْمِيمِ لُعْبَةٍ عَلَى شَكْلِ
تَطْبِيقِ
يَهْدِفُ إلَى مُحَارَبَةِ تَعَاطِي
الْمُخَدِّرَاتِ
، تَقُومُ فِكْرَتُهُ عَلَى الدُّخُولِ فِي
مَعَارِكَ
مَعْ مُزَارِعِي الْمُخَدِّرَاتِ وَتَغْيِيرِ
الْمَحَاصِيلِ
الْمَزْرُوعَةِ.