وَغَيْرَ بَعيدٍ عَنْ هَذَا المَوْقِعِ
التّاريخيِّ
يَقَعُ
ضَريحُ
مُحَمَّدٍ بَهاءِ الدّينِ النَّقْشَبَنْدِيِّ مُؤَسِّسِ الطَّريقَةِ الْنَّقْشَبَنْديَّةِ الصُّوفِيَّةِ الَّتِي لَهَا مَلايِينُ
الأَتْباعِ
فِي العالَمِ الإِسْلاميِّ.
وَلِرَبْطِ الْمَاضِي بِالْحَاضِرِ، وَبِاسْتِخْدَامِ كُلِّ مَا يَرْمُزُ إِلَيْهُ هَؤُلَاءِ
العُلَماءُ
نَظَّمَتْ وَزارَةُ السّياحَةِ فِي أوزْبَكِسْتانَ المُنْتَدَى الأَوَّلَ لِلسِّيَاحَةِ
الدّينيَّةِ
هُنَا فِي بُخارَى.