أُعِيدَ فَتْحُ الْمَتْحَفِ بَعْدَ
إِغْلَاقِهِ
لِسِتِّ سَنَوَاتٍ مِنْ
تَعَرُّضِهِ
لِلنَّهْبِ، وَبَدَأَتِ الْقِطَعُ تَجِدُ
طَرِيقَهَا
نَحْو أَمْكِنَةِ الْمَتْحَفِ، وَيَقُولُ مَسْؤُولُون إِنَّ الْقِطَعَ الَّتِي بِالْإِمْكَانِ
حَمْلُهَا
قَامَ تَنْظِيمُ الدَّوْلَةِ
بِتَهْرِيبِهَا
إِلَى خَارِجِ الْبِلَادِ وَ
بَاعهَا
فِي السُّوقِ السَّوْدَاءِ.