بِقَلِيلٍ مِنَ الْمَالِ
تَتَسَوَّقُ
فَاطِمَةُ دَاخِلَ سُوقِ مَرْكَاتُو وَسَطَ
الْعَاصِمَةِ
أَدِيسَ أبَابَا لِلتَّزَوُّدِ بِاحْتِيَاجَاتِ وَمَوَادِّ شَهْرِ الصِّيَامِ.
وَفَاطِمَةُ هِيَ وَاحِدَةٌ مِنْ آلَافِ الْإثْيُوبِّيِّينَ الَّذِينَ يَقْصِدُونَ هَذَا السُّوقَ كُلَّ
رَمَضَانَ
بِسَبَبِ احْتِضَانِهِ لِكَافَّةِ
الْمُسْتَلْزَمَاتِ
، فَضْلًا عَنْ أسْعَارِهِ الَّتِي تُنَاسِبُ كَافَّةَ
طَبَقَاتِ
الْمُجْتَمَعِ.