آلَافُ  
                                    
                                        المُتَطَوِّعينَ
                                    
                                 
                                    شارَكُوا في حَفْلِ افْتِتَاحِ اسْتادِ الجَنُوبِ الّذي  
                                    
                                        صَمَّمَتْهُ
                                    
                                 
                                    المهنْدِسةُ العِراقِيَّةُ الرَّاحِلَةُ زهَى حَدِيد، وهُو يَعْكِسُ 
                                    
                                         طابعَ
                                    
                                 
                                    مَدِينَةِ الوَكْرَةِ السَّاحِلِيَّةِ مِنْ خِلالِ التَّرْكِيزِ على قَواربِ الصَّيدِ  
                                    
                                        التَّقْليدِيَّةِ
                                    
                                 
                                    الّتِي كَانَتْ رَمْزًا لابْتِكَارِ عَمَلٍ يَجْمَعُ بيْنَ  
                                    
                                        الْحَداثَةِ
                                    
                                 
                                    والْأصَالَةِ وَيَعكِسُ حِرْصَ قَطَر على التَّواصُلِ معَ العَالمِ.