لَدَى مُسْلِمِي
الْيَابَانِ
الْآنَ مَسْجِدٌ يَتَنَاوَبُ فيه أَرْبَعَةُ
أَئِمَّةٍ
يَابَانِيِّينَ يَوْمِيًّا عَلَى إِمَامَةِ
الصَّلَاةِ
وَإِلْقَاءِ
الْمُحَاضَرَاتِ
بِاللُّغَةِ الْيَابَانِيَّةِ، وَهَذِهِ سَابِقَةٌ فِي تَارِيخِ
الْإِسْلَامِ
فِي الْيَابَانِ.