بَاكِسْتَان تَزْرَعُ 50 مِلْيُونَ شَجَرَةِ زَيْتُونLe Pakistan plante 50 millions d'oliviers

  • إخفاء النص
  • إظهار التشكيل

مليون شجرة من أشجار الزيتون في باكستان بدأت تؤتي أُكُلَها.

الخطةُ الحكومية تقضي بغرس خمسين مليون شجرة خلال خمس سنوات.

فطموح باكستان لا يقف عند حدّ الاكتفاء الذاتي، بل تسعى لأنْ تصبح مصدِّرة لزيت الزيتون.

وجود غابات برية لأشجار الزيتون حفَّز مراكز البحوث الزراعية على بدء تجاربها، وكانت النتيجة وجود تسعة عشر نوعا من الزيتون تناسب باكستان.

  • هناك الكثير من أشجار الزيتون البرية في مناطق مختلفة من باكستان، وهذا يؤشّر -بشكل واضح- على ملاءمة المنطقة لزراعة الزيتون.

مراكز البحوث أجرَت تجارب على عيّنات من أشجار الزيتون من دول في الشرق الأوسط وأوروبا، وكدعم لهذه الزراعة الناشئة تقوم بتنمية شتلات الزيتون وتوزيعها مجانا على المزارعين، كما تزوّدهم بالخبرات اللازمة، وتشتري محاصيلَهم لمعالجتها في مصانع حديثة.

  • زوّدْنا المزارِعين بمليون شجرة زيتون. نحن لا نقدّم لهم ذلك فحسب، بل أيضا نقدّم لهم خِدْماتٍ أخرى.

ويشكّل استيرادُ زيوت الطعام عبئًا كبيرا على ميزانية البلاد. ويأمُل مختصون أن تقود زراعة الزيتون إلى مساعدة الاقتصاد الباكستاني.

  • هذا المشروع رائع، وسيقوّي اقتصاد البلاد. وحينما يتم تطوير هذه الصناعة ستُوجَد فرص عمل.

وتبقى الأنظار متجهة نحو وادي الزيتون في وسط باكستان؛ للوقوف على مستقبل هذه الزراعة الناشئة.

قد تنجح تجربة زراعة أشجار الزيتون في باكستان؛ بسبب تنوع المُناخ والتضاريس، خصوصا وأن هذه الشجرة -كما يقول الخبراء- تتحمل الظروف المناخية، دعك عن أنها صديقة للبيئة.

قواعدGrammaire

 

أنْوَاعُ الْخَبَرِ

  • تَتَأَلَّفُ الْجُمْلَةُ الاسْمِيَّةُ مِنْ مُبْتَدَأ وَخَبْر مَرْفُوعَين (أوْ فِي مَحَلِّ رَفْع) مِثْل: الزَّيْتُونُ شَجَرٌ مُثْمِرٌ.
  • الْخَبَرُ هُوَ مَا يُخْبَرُ بِهِ عَنِ الْمُبْتَدَأ وَيُكْمِلُ مَعْنَى الْجُمْلَة، وَيُمْكِنُ أنْ يَكُونَ:

-          مُفْرَدًا، مِثْل: هَذَا الْمَشْرُوعُ رَائِعٌ.

-          أوْ شِبْهَ جُمْلَة، مِثْل: لِلزَّيْتُونِ فَوَائِدُ كَثِيرَةٌ / هُنَاكَ الْكَثِيرُ مِنْ أشْجَارِ الزَّيْتُونِ الْبَرِّيَّة. 

-          أوْ جُمْلَة، مِثْل: الْخُطَّةُ الْحُكُومِيَّةُ تَقْضِي بِغَرْسِ 50 مِلْيُون شَجَرَة. 

 لمزيد من القواعد والتدرّب يمكنكم مراجعة هذين الدرس:

المبتدأ والخبر