هناك مجموعة من النصائح هي عادة ما يوصي بها مهندسو السيارات عند القيام بشراء سيارة جديدة أو مستعملة، منها:
- يجب أن تتماشى النقفات الشهرية للسيارة من وقود وصيانة دورية ونظافة، مع مستوى دخلك الأسريّ
- ضع في الاعتبار عدد أفراد الأسرة عند تحديد حجم السيارة المطلوبة.
- ضع في الاعتبار جودة خدمات الوكيل المعتمد لنوع السيارة.
- اسأل عن أسعار السيارات المماثلة للسيارة التي ترغب فيها، أو طالع المواقع المتخصصة في بيع السيارات على الإنترنت.
- لا تشتر سيارة أثناء الليل حتى لو كان سعرها مغريا للغاية، خصوصا إذا كانت مستعملة.
- لا تذهب بمفردك لمعاينة السيارة؛ لأن بعض البائعين قد لا يتركون لك فرصة المعاينة بهدوء.
- راقب دوما أقول البائع إن كان فيها تناقض أو كذب، وإذا حدث ذلك فاترك تلك السيارة ولا تحاول شراءها إلا بعد فحصها فحصا شاملا إن كانت مستعملة.
- عند الفحص المبدئي للسيارة تحقق من حالة الطلاء، وما إذا كان هناك صدأ في المركبة أو ما إذا كانت تعرضت لحادث وتم إصلاحها.
- افحص عداد الكيلومترات التي قطعتها السيارة مع الانتباه لاحتمال التلاعب في هذا العداد.
- تأكد من وسائل الأمان المتاحة مثل الوسائد الهوائية.
- تأكد من وجود وكفاءة كماليات السيارة مع التأكد من أن كل الأزرار تعمل.
- تأكد من حالة الهيكل القاعدي (الشاسيه) الذي يعد العمود الفقري للسيارة وكذلك المحرك وناقل السرعة والفرامل والمقود، وذلك في إطار فحص شامل لدى مركز فني مختص.
- راجع عقد البيع جيدا قبل توقيعه.
- لا تدفع أيّ عربون لأيّ سيارة إلا بعد فحصها واتخاذ قرار شرائها.
- عند الشراء بالتقسيط يجب الاستعلام عن كل الأمور المتعلقة بسعر الفائدة وتاريخ أول قسط ومقدم شراء السيارة وطريقة السداد ومدة وعدد الأقساط الكلية وإجمالي سعر السيارة.
* أما عند شراء السيارة من الإنترنت فعليك بالالتزام بهذه النصائح.
- تسوّق من المواقع ذات السمعة الممتازة.
- لا تدفع أموالا مقدما قبل مقابلة البائع وفحص السيارة.
- وأخيرا لا تحكم على حالة السيارة من صورها فقط.
هُنَاكَ مَجْموعَةٌ مِنَ النَّصائِحِ هِيَ عادَةً مَا يُوصِي بِهَا مُهَنْدِسُو السَّيَّارَاتِ عِنْدَ الْقِيَامِ بِشِرَاءِ سَيّارَةٍ جَدِيدَةٍ أَوْ مُسْتَعْمَلَةٍ، مِنْهَا:
- يَجِبُ أَنْ تَتَمَاشَى النَّفَقَاتُ الشَّهْريَّةُ لِلسَّيَّارَةِ مِنْ وَقُودٍ وَصِيانَةٍ دَوْرِيَّةٍ وَنَظافَةٍ، مَعَ مُسْتَوَى دَخْلِكَ الأُسَرِيِّ.
- ضَعْ فِي الِاعْتِبَارِ عَدَدَ أَفْرادِ الْأُسْرَةِ عِنْدَ تَحْدِيدِ حَجْمِ السَّيَّارَةِ المَطْلُوبَةِ .
- ضَعْ فِي الِاعْتِبَارِ جَوْدَةَ خِدْماتِ الوَكيلِ الـمُعْتَمَدِ لِنَوْعِ السَّيّارَةِ .
- اسْأَلْ عَنْ أَسْعارِ السَّيَّارَاتِ الـمُمَاثِلَةِ لِلسَّيَّارَةِ الَّتِي تَرْغَبُ فِيهَا، أَوْ طَالِعِ الْمَواقِعَ المُتَخَصِّصَةَ فِي بَيْعِ السَّيَّارَاتِ عَلَى الإِنْتَرْنِت.
- لَا تَشْتَرِ سَيّارَةً أَثْناءَ اللَّيْلِ حَتَّى لَوْ كَانَ سِعْرُهَا مُغْرِيًا لِلْغَايَةِ، خُصُوصًا إِذَا كَانَتْ مُسْتَعْمَلَةً .
- لَا تَذْهَبْ بِمُفْرَدِك لِمُعَايَنَةِ السَّيّارَةِ؛ لِأَنَّ بَعْضَ البَائِعِينَ قَدْ لَا يَتْرُكُونَ لَكَ فُرْصَةَ الـمُعايَنَةِ بِهُدُوءٍ.
- راقِبْ دَوْمًا أَقْوالَ البائِعِ إِنْ كَانَ فِيهَا تَناقُضٌ أَوْ كَذِبٌ، وَإِذَا حَدَثَ ذَلِكَ فَاتْرُكْ تِلْكَ السَّيّارَةَ، وَلَا تُحاوِلْ شِرَاءَهَا إِلَّا بَعْدَ فَحْصِهَا فَحْصًا شَامِلًا إِنْ كَانَتْ مُسْتَعْمَلَةً.
- عِنْدَ الفَحْصِ المَبْدَئيِّ لِلسَّيَّارَةِ تَحَقَّقْ مِنْ حالَةِ الطِّلاءِ، وَمَا إِذَا كَانَ هُنَاكَ صَدَأٌ فِي المَرْكَّبَةِ أَوْ مَا إِذَا كَانَتْ تَعَرَّضَتْ لِحادِثٍ وَتَمَّ إِصْلاحُهَا.
- اِفْحَصْ عَدَّادَ الكِيلُومِتْراتِ الَّتِي قَطَعَتْهَا السَّيّارَةُ مَعَ الِانْتِباهِ لِاحْتِمَالِ التَّلاعُبِ فِي هَذَا الْعَدَّادِ.
- تَأَكَّدْ مِنْ وَسائِلِ الأَمانِ الـمُتاحَةِ مِثْلَ الْوَسائِدِ الْهَوائيَّةِ.
- تَأَكَّدْ مِنْ وُجُودِ وَكَفاءَةِ كَمَالِيَاتِ السَّيّارَةِ مَعَ التَّأَكُّدِ مِنْ أَنَّ كُلَّ الأَزْرارِ تَعْمَلُ.
- تَأَكَّدْ مِنْ حالَةِ الهَيْكَلِ الْقاعِدِيّ (الشَّاسِيه) الَّذِي يُعَدُّ العَمُودَ الفَقْرِيَّ لِلسَّيَّارَةِ، وَكَذَلِكَ الـمُحَرِّكُ وَناقِلُ السُّرْعَةِ وَاَلْفَرامِلُ وَالْمِقْوَدُ، وَذَلِكَ فِي إِطارِ فَحْصٍ شامِلٍ لَدَى مَرْكَزٍ فَنِّيٍّ مُخْتَصٍّ.
- راجِعْ عَقْدَ البَيْعِ جَيِّدًا قَبْلَ تَوْقيعِهِ.
-لَا تَدْفِعْ أَيَّ عُرْبونٍ لِأَيِّ سَيّارَةٍ إِلَّا بَعْدَ فَحْصِهَا واتِّخاذِ قَرارِ شِرَائِهَا.
- عِنْدَ الشِّراءِ بِالتَّقْسِيطِ يَجِبُ الِاسْتِعْلامُ عَنْ كُلِّ الأُمُورِ المُتَعَلِّقَةِ بِسِعْرِ الفائِدَةِ، وَتاريخِ أَوَّلِ قِسْطٍ، وَمُقَدَّمِ شِراءِ السَّيّارَةِ، وَطَريقَةِ السَّدَادِ، وَمُدَّةِ وَعَدَدِ الأَقْسَاطِ الكُلّيَّةِ، وَإِجْمالِيِّ سِعْرِ السَّيّارَةِ .
* أَمَّا عِنْدَ شِراءِ السَّيّارَةِ مِنَ الإِنْتَرْنِت فَعَلَيْكَ بِالِالْتِزَامِ بِهَذِهِ النَّصائِحِ:
- تَسَوَّقْ مِنَ الْمَواقِعِ ذَاتِ السُّمْعَةِ الـمُمْتازَةِ.
- لَا تَدْفَعْ أَمْوَالًا مُقَدَّمًا قَبْلَ مُقابَلَةِ البائِعِ وَفَحْصِ السَّيّارَةِ.
- وَأَخِيرًا لَا تَحْكُمْ عَلَى حالَةِ السَّيّارَةِ مِنْ صُوَرِها فَقَطّ.