لغة الإعلام | المتوسط الأدنى
تحتضن مدينة الدوحة المخيم الشبابي للعمل التطوعي والإنساني بمشاركة 73 شابًّا يمثلون وفود 53 دولة من دول العالم الإسلامي.
ويندرج المخيم ضمن فعاليات "الدوحة عاصمة الشباب الإسلامي 2019"، وتشرف عليه وزارة الثقافة والرياضة القطرية بالتعاون مع منتدى التعاون الإسلامي للشباب.
ويتلقّى المشاركون على مدى 11 يوما برامج تدريبية يصل عددها إلى قرابة 70 ساعة، تقدمها أكثر من 20 جهة محلية ودولية. ويبلغ عدد الدورات والبرامج التدريبية 25 برنامجا تدريبيا يقدمها 30 مدربا متخصصا في المجالات المتعلقة بالعمل الإنساني.
ويسعى المخيم إلى تحقيق العديد من الأهداف وفقا للمشرف العام على فعالياته الدكتور حمد الفياض، أهمها تحقيق شعار فعاليات الدوحة عاصمة الشباب الإسلامي "الأمة بشبابها"، وصقل معارف هؤلاء الشباب وتدريبهم على كيفية التعامل مع الحالات الإنسانية الطارئة وتثقيفهم حتى يعلموا حقوقهم وواجباتهم.
تَحْتَضِنُ مَدِينَةُ الدَّوْحَةِ الْمُخَيَّمَ الشَّبَابِيَّ لِلْعَمَلِ التَّطَوُّعِيِّ وَالْإِنْسانيِّ بِمُشارَكَةِ 73 شَابًّا يُمَثِّلُونَ وُفُودَ 53 دَوْلَةً مِنْ دُوَلِ العالَمِ الإِسْلامِيِّ.
وَيَنْدَرِجُ الْمُخَيَّمُ ضِمْنَ فَعّالِيّاتِ "الدَّوْحَة عاصِمَة الشَّبابِ الإِسْلامِيِّ 2019"، وَتُشْرِفُ عَلَيْهِ وِزارَةُ الثَّقافَةِ والرّياضَةِ القَطَريَّةُ بِالتَّعَاوُنِ مَعَ مُنْتَدَى التَّعاوُنِ الإِسْلامِيِّ لِلشَّبَابِ.
وَيَتَلَقَّى المُشَارِكُونَ عَلَى مَدَى 11 يَوْمًا بَرامِجَ تَدْريبيَّةً يَصِلُ عَدَدُها إِلَى قُرابَةِ 70 ساعَةً تُقَدِّمُها أَكْثَرُ مِنْ 20 جِهَةً مَحَلّيَّةً وَدَوْلِيَّةً. وَيَبْلُغُ عَدَدُ الدَّوْراتِ والْبَرامِجِ التَّدْرِيبِيَّةِ 25 بَرْنَامِجًا تَدْرِيبِيًّا يُقَدِّمُها 30 مُدَرِّبًا مُتَخَصِّصًا فِي المَجَالَاتِ المُتَعَلِّقَةِ بِالْعَمَلِ الإِنْسانيِّ.
وَيَسْعَى الْمُخَيَّمُ إِلَى تَحْقِيقِ الْعَدِيدِ مِنَ الْأَهْدافِ وَفْقًا لِلْمُشْرِفِ العامِّ عَلَى فَعّالِيّاتِهِ الدُّكْتُورُ حَمَدُ الفَيّاضِ، أَهَمُّهَا تَحْقِيقُ شِعارِ فَعّاليّاتِ الدَّوْحَة عاصِمَة الشَّبابِ الإِسْلاميِّ "الأُمَّةُ بِشَبابِها"، وَصَقْلُ مَعارِفِ هَؤُلَاءِ الشَّبابِ وتَدْرِيبُهُمْ عَلَى كَيْفِيَّةِ التَّعامُلِ مَعَ الْحَالَاتِ الإِنْسانِيَّةِ الطّارِئَةِ، وَتَثْقِيفُهُمْ حَتَّى يَعْلَمُوا حُقُوقَهُمْ وَوَاجِبَاتِهِمْ.