لغة الإعلام | المتوسط الأدنى
قالت صحيفة فرنسية إن لمتحف قطر الوطني أهمية خاصة في مجال "القوة الناعمة".
وأوردت قول مديرة المتحف إن المتحف يروي قصة الشعب القطري.
ونقلت عن بعض الخبراء أن المتحف فرصة لقطر لتعزيز هويتها الوطنية، وإظهار تميزها بين بلدان المنطقة.
وقد صمم المتحف مهندس معماري فرنسي، وجعله على شكل وردة صحراوية تبلغ مساحتها 52 ألف متر مربع، ويبلغ عدد تلالها 539 تلة وتتكون من 76 ألف لوحة، وهو ما يمنح المسافرين القادمين من المطار أول منظر أصيل للمدينة.
ويتكون مدخل المتحف من 114 نافورة منحوتة في بحيرة طولها 900 متر وتبلغ مساحة قاعات المتحف 1500 متر، وبهذا ينضم المتحف الواقع على ساحل الدوحة إلى قائمة المباني الرائدة التي بنيت مؤخرا في الدوحة.
وقد بدئ ببناء المتحف عام 2011، وتقدر تكلفة بنائه بنحو 434 مليون دولار.
ومن بين الأعمال المعروضة في المتحف أقدم نسخة من القرآن الكريم اكتشفت في قطر، يعود تاريخها إلى القرن التاسع عشر، وسجادة من الفترة نفسها مطرزة بنحو مليون وخمسمئة ألف لؤلؤة.
قَالَتْ صَحِيفَةٌ فَرَنْسِيَّةٌ إِنَّ لِمُتْحَفِ قَطَرَ الوَطَنِيّ أَهَمِيَّةً خَاصَّةً فِي مَجَالِ "القُوَّةِ النَّاعِمَةِ".
وأَوْرَدَتْ قَوْلَ مُدِيرَةِ المُتْحَفِ إنّ المُتْحَفَ يَرْوِي قِصّةَ الشَّعْبِ القَطَرِيّ.
ونَقَلَتْ عَن بَعْضِ الخُبَرَاءِ أنّ المُتْحَفَ فُرْصَةٌ لِقَطَرَ لِتَعْزِيزِ هُوُيَّتِهَا الْوَطَنِيَّةِ، وَإظْهَارِ تَمَيُّزِهَا بَيْنَ بُلْدَانِ المَنْطِقَةِ.
وقد صَمَّمَ الْمُتْحَفَ مُهَنْدِسٌ مِعْمَارِيٌّ فَرَنْسِيٌّ، وَجَعَلَهُ عَلَى شَكْلِ وَرْدَةٍ صَحْرَاوِيَّةٍ تَبْلُغُ مِسَاحَتُهَا 52 ألْفَ مِتْرٍ مُرَبَّعٍ، ويَبْلُغُ عَدَدُ تِلَالِهَا 539 تَلَّةً، وتَتَكَوَّنُ مِنْ 76 ألْفَ لَوْحَةٍ، وهُوَ ما يَمْنَحُ المُسَافِرِينَ القَادِمِينَ مِنَ المَطَارِ أَوَّلَ مَنْظَرٍ أَصِيلٍ لِلْمَدِيْنَةِ.
ويَتَكَوَّنُ مَدْخَلُ المُتْحَفِ مِنْ 114 نَافُورَةً مَنْحُوتَةً في بُحَيْرَةٍ طُولُهَا 900 مِتْرٍ، وتَبْلُغُ مِسَاحَةُ قَاعَاتِ المُتْحَفِ 1500 مِتْرٍ. وبِهذَا يَنْضَمُّ المُتْحَفُ الوَاقِعُ عَلَى سَاحِلِ الدَّوْحَةِ إلَى قَائِمَةِ المَبَانِي الرَّائِدَةِ الَّتي بُنِيَتْ مُؤَخَّرًا فِي الدَّوْحَةِ.
وقَدْ بَدَأَ بِنَاءُ المُتْحَفِ عامَ 2011، وتُقَدَّرُ تَكْلِفَةُ بِنَائِه بِنَحْوِ 434 مِلْيُونَ دُولارٍ.
ومِنْ بَينِ الأعْمالِ المَعْرُوضَةِ فِي المُتْحَفِ أَقْدَمُ نُسْخَةٍ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ اكْتُشِفَتْ فِي قَطَرَ، ويَعُودُ تَارِيخُهَا إِلَى القَرْنِ التّاسِعَ عشَرَ، وسَجَّادَةٌ مِنَ الفَتْرَةِ نَفْسِهَا مُطَرَّزَةٌ بِنَحْوِ مِلْيُونٍ وَخَمْسِمِئَةِ أَلْفِ لُؤلُؤَةٍ.