تُعَدُّ البُقولُ مصدرا جيدا للبروتينات، ويمكن أن تكونَ بديلا صِحّيّا للُّحومِ؛ فهي قليلةُ الدهونِ، وخاليةٌ من الكولسترول، وتحتوي على كثير من البوتاسيوم والماغنسيوم، وعلى الأليافِ الغذائيّةِ.
وبسبب هذه الفوائد خُصِّصَ لها يومٌ عالميٌّ، هو العاشر من فبراير من كلّ عام، تأكيدا على أهميتها في الزّراعة المُسْتَدَامَة، وَفْقا للموقع الإلكتروني لمنظّمة الأغذية والزّراعة.
وقال المديرُ العامّ للمنظمّة "جوزيه غرازيانو دا سيلفا" إنّ البُقولَ محاصيلُ غذائيةٌ هامةٌ للأمن الغذائيّ لعددٍ كبيرٍ من سكّان أمريكا اللاتينية وإفريقيا وآسيا، حيث تُشكّلُ جزءًا من الوجبات الغذائية التقليديّة، وقد ظلّت جزءا أساسيا من النظام الغذائيّ للبشريّة على مدى قرون.
ووفقا لمنشورٍ صادرٍ عن منظّمة الأغذية والزّراعة، فإنّ البُقول تُعْتَبَر "بروتينَ الفقراء" في العديد من الثقافات، وهي جزء من التراث الثقافي في عِدّة بُلْدان، لكنها في أجزاءٍ أخرى من العالم، لا تكاد تُذْكَرُ إلا إذا كانت حَسَاءً في يومِ شتاءٍ بارد، ومع ذلك فإن البقول تُعَدُّ من الأطعمة الطبيعية المغذية منذ فجر التاريخ، وذلك للأسباب التالية:
1- نسبة الدهون فيها منخفضةٌ، ولا تحتوي على الكولسترول.
2- تحتوي على نسبةٍ منخفضة من الصوديوم.
3- مصدرٌ مهمٌّ من مصادر البروتين النباتي.
4- مصدر جيد من مصادر الحديد.
5- تحتوي على نسبةٍ عاليةٍ من البوتاسيوم الذي يدعمُ وظيفةَ القلب، ويؤدّي دورا هاما في الهضْم.
6- البُقول من الأغذية الحافلة بالألياف الضرورية لصحّة الجهاز الهضمي.
7- البقول من أفضل مصادرِ الفوليك، ولها أهميةٌ خاصةٌ أثناء الحَمل لمنع تَشَوُّه الأَجِنّة.
8- يمكنُ تخزينُ البقول لفترةٍ طويلة.
تُعَدُّ البُقولُ مصدرا جيدا للبروتينات، ويمكن أن تكونَ بديلا صِحّيّا للُّحومِ؛ فهي قليلةُ الدهونِ، وخاليةٌ من الكولسترول، وتحتوي على كثير من البوتاسيوم والماغنسيوم، وعلى الأليافِ الغذائيّةِ.
وبسبب هذه الفوائد خُصِّصَ لها يومٌ عالميٌّ، هو العاشر من فبراير من كلّ عام، تأكيدا على أهميتها في الزّراعة المُسْتَدَامَة، وَفْقا للموقع الإلكتروني لمنظّمة الأغذية والزّراعة.
وقال المديرُ العامّ للمنظمّة "جوزيه غرازيانو دا سيلفا" إنّ البُقولَ محاصيلُ غذائيةٌ هامةٌ للأمن الغذائيّ لعددٍ كبيرٍ من سكّان أمريكا اللاتينية وإفريقيا وآسيا، حيث تُشكّلُ جزءًا من الوجبات الغذائية التقليديّة، وقد ظلّت جزءا أساسيا من النظام الغذائيّ للبشريّة على مدى قرون.
ووفقا لمنشورٍ صادرٍ عن منظّمة الأغذية والزّراعة، فإنّ البُقول تُعْتَبَر "بروتينَ الفقراء" في العديد من الثقافات، وهي جزء من التراث الثقافي في عِدّة بُلْدان، لكنها في أجزاءٍ أخرى من العالم، لا تكاد تُذْكَرُ إلا إذا كانت حَسَاءً في يومِ شتاءٍ بارد، ومع ذلك فإن البقول تُعَدُّ من الأطعمة الطبيعية المغذية منذ فجر التاريخ، وذلك للأسباب التالية:
1- نسبة الدهون فيها منخفضةٌ، ولا تحتوي على الكولسترول.
2- تحتوي على نسبةٍ منخفضة من الصوديوم.
3- مصدرٌ مهمٌّ من مصادر البروتين النباتي.
4- مصدر جيد من مصادر الحديد.
5- تحتوي على نسبةٍ عاليةٍ من البوتاسيوم الذي يدعمُ وظيفةَ القلب، ويؤدّي دورا هاما في الهضْم.
6- البُقول من الأغذية الحافلة بالألياف الضرورية لصحّة الجهاز الهضمي.
7- البقول من أفضل مصادرِ الفوليك، ولها أهميةٌ خاصةٌ أثناء الحَمل لمنع تَشَوُّه الأَجِنّة.
8- يمكنُ تخزينُ البقول لفترةٍ طويلة.
