يحتفل المسلمون في أنحاء العالم اليوم بعيد الأضحى المبارك، ويؤدون صلاة العيد في الجوامع والساحات وهم يأملون أن يعم الأمن والسلام بلدانهم.
ويأتي عيد الأضحى في العاشر من شهر ذي الحجة من كل سنة هجرية، وهو أحد العيدَين المعتمدَين في الإسلام، ويسمّى أيضا يوم "الحج الأكبر" لأن الحجاج يؤدّون فيه أغلب أعمال الحجّ.
ويمثل هذا اليوم فرصة لتبادل التهاني وزيارة الأقارب والأصدقاء، وارتياد المراكز الترفيهية والمناطق الخضراء للاحتفال بالعيد.
يَحْتَفِلُ الْمُسْلِمُونَ فِي أَنْحَاءِ الْعَالَمِ الْيَوْمَ الْجُمُعَةَ بِعِيدِ الْأَضْحَى الْمُبَارَكِ، وَيُؤَدُّونَ صَلَاةَ الْعِيدِ فِي الْجَوَامِعِ وَالسَّاحَاتِ وهُمْ يَأْمَلُونَ أَنْ يَعُمَّ الْأَمْنُ وَالسَّلَامُ بُلْدَانَهُمْ.
وَيَأْتِي عِيدُ الْأَضْحَى فِي الْعَاشِرِ مِنْ شَهْرِ ذِي الْحِجَّةِ مِنْ كُلِّ سَنَةٍ هِجْرِيَّةٍ، وهُوَ أَحَدُ الْعِيدَيْنِ الْمُعْتَمَدَيْنِ فِي الْإِسْلَامِ، وَيُسَمَّى أَيْضًا يَوْمَ "الْحَجِّ الْأَكْبَرِ" لِأَنَّ الْحُجَّاجُ يُؤَدُّونَ فِيهِ أغْلَبِ الْمَنَاسِكِ.
وَيُمَثِّلُ هَذَا الْيَوْمُ فُرْصَةً لِتَبَادُلِ التَّهَانِي وَزِيَارَةِ الْأَقَارِبِ وَالْأَصْدِقَاءِ، وَارْتِيَادِ الْمَرَاكِزِ التَّرْفِيهِيَّةِ وَالْمَنَاطِقِ الْخَضْرَاءِ لِلِاحْتِفَالِ بِالْعِيدِ.