شيماء خيدر مغربيّة، من مدينة تطوان.
ألتزمُ بتعليمات السّلطات المحليّة، وأطبّق الحجر الصّحّيّ برفقة لينا وعليّ.
أحاول إشراكهما في بعض الأشغال، هي فرصة كي يتحمّلا جزءا من المسؤوليّة، ويقدِّرا أهميّة العمل الجماعيّ.
يقضيان معظم وقتهما في اللّعب، بينما أُتمّم أنا باقي الأشغال.
في المساء أدرس مع لينا وعلي، لديهما حصص دراسيّة يوميّة.
أدرُس أنا أيضا بحكم أنّني طالبة في سلك الدكتوراه، وأستفيد من التّكوينات التي يقدّمها معهد الجزيرة للإعلام؛ بحكم أنّه مجال تخصّصي.
نحرص أنا وزوجي على استغلال هذه الفترة؛ كي نجتهد أكثر في تربية أطفالنا، وننشئهم على المبادئ الدّينيّة والأخلاقيّة.
شَيْماءُ خَيْدَرَ مَغْرِبِيَّةٌ، مِنْ مَدينَةِ تِطْوانَ.
أَلْتَزِمُ بِتَعْلِيماتِ السُّلُطاتِ الْمَحَلّيَّةِ، وَأُطَبِّقُ الْحَجْرَ الصِّحِّيَّ بِرِفْقَةِ لِينَا وَعَلِيٍّ.
أُحَاوِلُ إِشْراكَهُمَا في بَعْضِ الْأَشْغالِ، هِيَ فُرْصَةٌ كَيْ يَتَحَمَّلَا جُزْءًا مِنَ الْمَسْؤُولِيَّةِ، وَيُقَدِّرَا أَهَمِّيَّةَ الْعَمَلِ الْجَمَاعِيِّ.
يَقْضِيَانِ مُعْظَمَ وَقْتِهِمَا فِي اللَّعِبِ، بَيْنَمَا أُتْمِمُ أَنَا بَاقِيَ الْأَشْغالِ.
فِي الْمَساءِ أَدْرُسُ مَعَ لِينَا وَعَلِيّ، لَدَيْهِمَا حِصَصٌ دِراسيَّةٌ يَوْمِيَّةٌ.
أَدْرُسُ أَنَا أَيْضًا بِحُكْمِ أَنَّنِي طالِبَةٌ فِي سِلْكِ الدُّكْتوراه، وَأَسْتَفيدُ مِنَ التَّكْويناتِ الّتِي يُقَدِّمُها مَعْهَدُ الْجَزِيرَةِ لِلْإِعْلَامِ؛ بِحُكْمِ أَنَّهُ مَجالُ تَخَصُّصِي. نَحْرِصُ أَنَا وَزَوْجِي عَلَى اسْتِغْلالِ هَذِهِ الْفَتْرَةِ؛ كَيْ نَجْتَهِدَ أَكْثَرَ فِي تَرْبِيَةِ أَطْفالِنا، وَنُنْشِئَهُمْ عَلَى الْمَبادِئِ الدِّينِيَّةِ والْأَخْلاقيَّةِ.