السؤال :
كان محمد - صلى الله عليه وسلم - أعظم مثل في كمال الخلق، يهدي الضال وينصح الجاهل، ويدعو إلى الإسلام في رفق، تحداه كفار قريش، فلم يزحزحوه عن موقفه، وآذاه المعاندون فكان ذا حلم واحتمال، ولما اشتد إيذاء أهل مكة له، عزم على الهجرة إلى المدينة، فاختار أبا بكر لصحبته.
الجواب :