سل الأستاذ

ألا يجوز في قوله تعالى: (ذلك الكتاب لا ريب فيه) أن تكون جملة (لا ريب فيه) جملة معترضة وأن تكون (هدى للمتقين) خبرا للمبتدأ؟
حملني على هذا السؤال عدم ذكر العلماء هذا الوجهَ في إعراب هذه الآية!

الجواب
بعضنا إذا قيل له: (جزاك الله خيرا)، يقول: (أنت فجزاك الله خيرا)
السؤال: كيف نعرب هذه الجملة؟ لماذا دخلت الفاء في قوله (أنت فجزاك الله...)؟
ما نوع هذه الفاء؟
هل يجوز أن تكون الفاء فاء الفصيحة، على تقدير: (أنت
إذا دعوت لي بكذا فجزاك الله خيرا)؟
وإذا قلت: (جزاك الله خيرا وأحسن الجزاء) فهل يجوز أن يكون (أحسن) مفعولا مطلقا؟

الجواب
أريدكم أن تفيدني بدورات يقدمها معهد الجزيرة يمكنني الالتحاق بها، والأفضل أن تكون الدورة مكثفة وعن بعد.

الجواب
المشاكل والمشكلات، أيهما أصح في جمع كلمة "المشكلة"؟ وما الفرق بينهما؟

الجواب
قال لي يوما أحد أستاذتنا: ما دمت أنك لم تقرأ لن تفهم، وقد يقول: ما دام أنك أكلت ناسيا فلا حرج عليك.
السؤال: ١: هل مثل هذين الأسلوبين صحيح فصيح؟ ٢: وأيهما أفصح
٣: وكيف نعرب العبارتين؟
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم جميعا.

الجواب
قال ابن هشام في شرح قطر الندى: ودخل تحت قولنا: (للإسناد) ما إذا كان المبتدأ مسندا إليه ما بعده نحو: (زيد قائم)
يتبادر إلى ذهني سؤالان:
١: يبدو أن (ما) الأولى اسم موصول فلا بد أن يكون في الصلة ضمير يعود عليه، فأين هو؟
٢: في قوله (إذا كان ...) أين جواب الشرط؟

الجواب
فقه اللغة - في هذه المسألة فقه اللغة العربية - هل يمكننا أن نسميه الفيلولوجيا؟ أم بينهما فرق؟

الجواب
‏‎جزاكم الله خيرا كثيرا على ما تقدمون من خير.
شيخنا في قوله عليه الصلاة والسلام: اثنتان يكرههما ابنُ آدمَ: يكرهُ الموتَ، والموتُ خيرٌ له من الفتنةِ، ويكرهُ قلَّةَ المالِ، وقِلَّةُ المالِ أقلُّ للحسابِ.
هل خبر المبتدأ (وهو اثنان) محذوف يدل عليه السياق؟ أي: الموت وقلة المال.

الجواب
من فضلكم ما إعراب كلمة الحجاج في الجملة الآتية: كيف رأيت سيرة أميركم الحجاج؟

الجواب
ما الفرق بين فقه اللغة وعلم اللغة؟ وما فوائد دراستهما في تخصص اللغة العربية؟ وهل من الكتب الموصى بها في تعلم هاتين المادتين لطلاب الجامعة، من إصدارات قطر أو السعودية؟

الجواب